|
القبطان وقد أزفَ الطريق هل ضعتَ في حدسِ المغادرِ للشقيق .. أستاذي العزيز الشاعر العراقيّ فائز الحداد، عميق شكري لقصيدتك الساحرة الْأَهْدَيْتَنِيها في مطلع عامي 2018، وكساحرٍ غجريٍّ تُذيبُ قوقعةَ اعتكافي عن حرفي، وتُعيدُني مُجدّدًا فراشةَ قزٍّ، تَغزلُ شَرانقَ حريرٍ وحياةٍ على شُجيرةِ شِعري فأقول: كَقبطانٍ .. تُدْمِنُ الشِّعرَ والسَّهَرْ أيا توأمَ البَحرِ ووَاهِنَ القرصانْ أتراكَ بالجِمارِ تَخبزُ الجَمالْ؟ أيا نوْرَسًا كفيفًا على حوافِّ دمعة! انا موْجُكَ الخرافيّ مَرجانَ الحنين على ثديِ صلاة الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الأربعاء 20-06-2018 09:59 مساء
الزوار: 705 التعليقات: 0
|